تواصل دولة الإمارات تقدمها في السباق العالمي نحو الفضاء، حيث يعمل “مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة” في أبوظبي على إنشاء مركز لتطوير الخبرات، بهدف تحسين قدرات المركبات الفضائية لتتحرك بشكل أسرع وأبعد من ذي قبل. سيؤدي التقدم التكنولوجي أيضًا إلى تحسين كفاءة استهلاك الوقود وتقليل انبعاثات الكربون. حسب رأيي، يمثل هذا الابتكار المتطور دفعة هائلة لطموحات دولة الإمارات في مجال الفضاء، ويؤكد مكانتها كلاعب ناشئ في هذا القطاع الحيوي.