كل يوم في العالم العربي، نرى مواهب شابة جديدة تتخطى التحديات وترتقي لتصبح من القادة في مختلف القطاعات. هؤلاء هم القدوة والقادة الذين سيرسمون المستقبل.
واليوم، أنا فخور برؤية ابني من بين تلك المواهب، حيث صنّف للسنة الثانية على التوالي من بين أكثر ٤٠ شخصية تحت سن الأربعين تأثيراً على مستوى منطقة الشرق الأوسط.
خطوة كبيرة نحو مستقبل مشرق للغاية إن شاء الله.
مبروك علي.